لا أدري إن كان ما أدونه يقرأ أم لا، لكن لا يهم
فأنا كنت أدون قبل هذا على دفاتري، ما اختلف هنا أنني أنشره ليقرأه
الجميع
أول ما دونته كان فخر بالنسبة لي، لكن الحركات شوهت لي ذاك الفخر
شعرت أنني لن أستطيع الإبداع بعد الآن
لكن هذا الحاجز سرعان ما انكسر
مرة على مرة بدأت أنتبه أكثر، حتى مرَ ستة أسابيع على هذه المدونة
والحمدلله إلى الآن الأوضاع مستتبة
ما يهم أن مهاراتي بتطور، فعلي أن أتقن الكتابة حتى أتميز بالمستقبل
"اكتب ولا تضع أمامك قيود الحركات"
هذا شعاري، فالحركة بدأت تصبح صديقتي
عبير العارضة
No comments:
Post a Comment