رأيت نفسي أكتب وأكتب عن قضية تلمسني. فجرت كل ما في داخلي عنها ووجدت صعوبةً في الخروج منها. ركنت على مكتبي في غرفتي منفردةً مع أفكاري التي أطلقت لها العنان قبل كل يوم أربعاء. لكن قلبي أبى أن يتخلى عن عقلي وأصر أن يثير نزعتي الوطنية. هذه قصتي مع المدونة. قصتي التي عرفتني على هويتي وأظهرت حبي للصحافة.
No comments:
Post a Comment