مقتطف من نشرة الهزائم
يضيع الوقت و يضيع معه ما تبقى من أحلام أطفال سوريا...و هم هناك يهرولون ببدلاتهم الأنيقة في أروقة الإجتماعات العبثية، منشغلين بنحت الموت و تعليبه ثم ارساله إلى مدن الفجائع حيث أضحى الخراب سيد الأيام و ملون الصباحات.
هنيئا لسجل هزامنا المثالية بالفشل الجديد!
كل "جنيف" و نحن أموات...
أميرة زهرة إيمولودان





ما زلت مغرمة بكلماتك.
ReplyDelete